أشارَ رئيس مجلس الأمن الدولي، السفير السويدي، أولوف سكوغ، اليوم الثلاثاء، خلال مؤتمر صحافي في المقر الدائم للأمم المتحدة بنيويورك، إلى الأوضاع الراهنة في غزة، إذ حذّر من خطورة اندلاع حرب جديدة.

القضاء المصري أحال أوراق 75 جهاديا، من بينهم قادة في جماعة الإخوان المسلمين، المصنفة إرهابية والمحظورة في مصر، إلى مفتي الديار المصرية لايشتارته في تنفيذ حكم الإعدام فيهم، بعد إدانتهم في قضية "فض اعتصام رابعة".

ومن بين المحالين للمفتي القياديان في جماعة الإخوان المسلمين محمد البلتاجي وعصام العريان، وكذلك القياديان في الجماعة الإسلامية عاصم عبدالماجد وطارق الزمر.

الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي علق على هاشتاغ (ارحل يا سيسي) على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلاً إنه "يحزنه كثيراً وتم تدشينه حينما بدأت مصر تسعى للخروج من حالة العوز".

وقال السيسي، خلال (المؤتمر الوطني السادس للشباب بجامعة القاهرة): إن "عملية بناء الإنسان المصري هي عملية مجتمعية وليست حكومية".

عمران خان سيتولى تشكيل الحكومة الجديدة في باكستان، بعد نتائج رسمية للإنتخابات الأخيرة تؤكد أن حزبه حصل على 109 مقعدا من أصل 269 مقعدا في البرلمان، في هذه الانتخابات التشريعية.

وحصل المنافس الأقرب على خان، وهو شهباز شريف على نصف ما كسبه خان. وادعى شريف أن الانتخابات وقع تزويرها.

تحقيق مشترك من إنجاز i24NEWS ومنتدى الشرق الأوسط أثبت أن أموال دافعي الضرائب الأمريكيين كانت تذهب لدعم حركة مرتبطة بتنظيم القاعدة في السودان، وذلك خلال إدارة باراك أوباما، وأنه قد تم تحويل هذه الأصول بعد أن تنبه مسؤولون للخطأ والعلاقة بين هذه الحركة وتنظيم القاعدة.

وحسب التحقيق، فإن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قدمت 200 ألف دولار للجنة الإغاثة الإسلامية في الخرطوم، وهي جسم أدرجته وزارة الخزانة الأمريكية على قائمة الإرهاب الأمريكية لتقديمها دعم ماليّ لتنظيم القاعدة وأسامة بن لادن، والتي تشمل عددا من المؤسسات والتنظيمات الإرهابية الأخرى، بينها حركة حماس وحزب الله.

وقّع طرفا الصراع في جنوب السودان، الأربعاء، اتفاقا أوليا بشأن تقاسم السلطة، في خطوة قد تطوي صفحة الحرب الأهلية المدمرة التي عصفت بالدولة الفتية.

وجرى توقيع الاتفاق في العاصمة السودانية، الخرطوم، بحضور ممثلين عن حكومة الرئيس سيلفا كير وزعيم المتمردين رياك مشار، الذي سيعود إلى منصب نائب الرئيس، وفق "رويترز".

لكن مجموعات معارضة أخرى أصغر امتنعت عن التوقيع على الاتفاق، معتبرة أن الأمر "لا يعالج جوهر المشكلة".